الثلاثاء، 19 أبريل 2011

مقارنة بين المسيحية و الإسلام




وجه المقارنة
في الإسلام
في المسيحية
المعبود
الله عز و جل
الثالوث : الآب – الابن – الروح القدس – و هؤلاء الثلاثة هم واحد
المُرسَل
محمد بن عبد الله
يسوع ابن الله
الخلاص
التوحيد – عبادة الله وحده لا شريك له -
الايمان بالصلب و الفداء
الذنوب
التخلص منها بالتوبة الصادقة و الاستغفار بين العبد و ربه
غير قابلة للغفران بدون فداء المسيح , و لابد للذهاب للقسيس للاعتراف 
روح الله
جبريل = الروح القدس = الروح الأمين
أحد أيقونات الثالثوث
المسيح
عبد الله و رسوله – كلمته (بمعنى مختلف عن الكلمة في المسيحية) – روح من الله – عيسى بن مريم
نبي – ملك بني إسرائيل – ابن داود – ابن الله – المرسل من الأب – هو و الأب واحد -
الجنة
فيها جميع المتع الروحية و الجسدية , و فيها متعة رضوان الله - , و متعة النظر إلى وجهه الكريم
متع روحية فقط -
النار
تمثل جزء هام من الاعتقاد
يتجنبون ذكرها معظم الوقت – ليحتفظوا بالصورة المتسامحة للمسيحية
أهم قيمة
الرحمة
المحبة
الأسرار
لا يوجد – فكل العبادات بين العبد و ربه و لا تحتاج لوسيط
الزواج – المعمودية – الميرون – القربان أو التناول  – التوبة و الاعتراف – مسحة المرضى – الكهنوت
كل هذا يحتاج لكاهن
الكتاب المقدس
القرآن الكريم – من الله عز وجل – و بلغنا به محمد رسول الله -
العهد القديم – و العهد الجديد
مؤلفه العشرات المعروف منهم و غير المعروف
الزواج
يبيح التعدد مع التحذير الشديد منه
لا يبيح التعدد بزعمهم – لكن لا يوجد  نص صريح في ذلك – فعندهم الذي يطلق و يتزوج امرأة ثانية فانه يزني – لكن ليس عندهم نص يقول أن الذي يتزوج امرأة ثانية مع زوجته الأولى فهو زاني ! – و أما نص أنهم يصبحون جسدا واحدا – فالمعنى الحض على زوجة واحدة و أنه لا يجوز طلاقها
الطلاق
مشروع لكن غير محبذ
لايوجد طلاق – و تلامذة المسيح اعترضوا عليه أن ذلك لا يطاق !
رجال الدين
مجرد مبلغين للتعاليم
متداخلون بقوة في عبادة الأفراد عن طريق الأسرار السبعة

و هذا العرض بغرض إعطاء صورة مبسطة , لكن هناك جوانب كثيرة في الإسلام لا توجد في المسيحية , لكن كل خير تأمر به المسيحية يوجد له في الإسلام نظير مثله أو يفوقه , مع تميز الإسلام بالواقعية و الشمولية و اليسر


هناك تعليق واحد:

  1. ياريت يكون الكلام المكتوب مترجم باللغه الانجليزيه عشان عدد كبير من الناس يقراه

    ردحذف

أي تعليق فيه سب للنبي محمد صلى الله عليه وسلم فلن ينشر